هذا غير صحيح، فالبخاري بوَّب «الدعاء على المشركين» و«الدعاء للمشركين»، أي الدعاء للكفار بالهداية، وهذا أمر مشروع، والدعاء عليهم أيضًا أمر مشروع، فهو قد بوَّب رحمه
لا أعرف هذا الكتاب، لكن بالنسبة للاحتفال بما يسمى بالمولد النبوي فهو أمر حادث، وإنما أُحدث في زمن العُبيديين، والعُبيديون كفار زنادقة ليسوا مسلمين، وهم يظهرون